10:41 صباحاً —
إيمانويل ماكرون يُرِيد إبادة
النوع البشري
من خلال الكوارث المناخية.
بسهولة، يكفيه أن يُعلِن إعادة انتخابه
وألاَّ يَفعل أي شيء من أجل المناخ.
وقد حُكِم عليه بالفعل من قبل أوروبا لذلك.
إيمانويل، يُرِيد المرء كلَّ ما يُرِيد،
لكننا نَرْفُض أن نَمُوت جميعاً من أجل لا شيْء.
ولا تَنْسَ، لَسْتَ مُعاداً انتخابك،
حتى لو كانت وسائل الإعلام تُكرِّر ذلك في التضليل الإعلامي كل يوم.
تجاهلوا إيمانويل ماكرون وكلَّا الإنسانيّة
التي هو بَطَلُها العالمي وآخر درع
للإنسانية في السلطة لإبادتنا جميعاً.
يكفي تجاهل إيمانويل ماكرون في فرنسا
ويسقُط جميع رفاقه بتأثير الدومينو في جميع أنحاء العالم.
لا نُؤَكِّد إقرارنا الضريبيّ
ونُعَلِّق كل دفعة / خصم.
وينهار قصر أوراقهم حولنا
على مستوى العالم.
باسم 8 مليارات إنسان،
لنقم بإضراب عام عالمي دائم وإلى الأبد
ضدَّ كلَّا الإنسانية في السلطة لإبادتنا.
لا نفعل سوى ما هو ضروري ومفيد للبشر:
ليأكل الجميع، ويجدوا المأوى، ويكونوا بصحة جيدة، ويُقِيمُوا علاقات جيدة مع الـ 8 مليارات. كل ما عدا ذلك لا قيمة له، وضار، وإبادة.
نحن نَعْطَشُ ونجوع لبشريّتنا المشتركة الضرورية والتركيب الفريد
لنكون سعداء معاً بدون لا إنسانية.
هذا قيد التنفيذ منذ عام (57.3٪ من المسجلين).
لكن جميع المُهَيْمِنِين يدعمون بعضهم بعضاً على طريقة ترامب،
رغم سيارات المكنسة.
لنتحدث عنها وَنَنْشر المعلومات التي يَرْفُض ماكرون ووسائل الإعلام أن تُعْلِنها، احتراماً
لقانونهم الإلهي العلوي المقدّس اللا إنساني الكاره للنساء
كل الحقوق لقلة، وخاصة حق القتل الذي لا وجود له على الأرض
ولا حقوق لـ 8 مليارات إنسانٍ
لقانون صمتهم
حول إبادة الإنسان الجاريه لديهم،
حول رغبتنا في العيش كبشر دونَ لا إنسانية
عقيدتهم الوحشية
الواحد أسمى من الـ 8 مليارات.
لا أحد مُجْبَرٌ على الطاعة لمثل هذه الأفعال الحقيرة.
وكلُّ هذا خارج عن القانون، خارج عن الدستور، خارج عن الإنسانية = لا إنسانية التي لا وجود لها.
إنها مسألة بقاء الإنسان.
إذا كان 8 مليارات على علم، نكون قد نَجَوْنا من الكوارث المناخية.
ماذا يفعل الله، الأمم المتحدة، المحكمة الجنائية الدولية، محكمة النقض، وسائل الإعلام…
الصمت المميت الذي يُرِيد أن يجعل الحياة جَذابَة؟
– لا شيء. لأنهم جميعهم مهيمنون، لا إنساديون وبالتالي غير موجودين على الأرض.
لماذا يُحَوِّلُوننا إلى غير موجودين؟
نحن نُطَالِبُ بالإجابة.
لأنهم لا يُجيبُون، فهم غير موجودين.
لذا تجاهلهم.
إنه جَرِيمَة ضِد الإنسان أن لا نُهْمِلَهُم.
البشرية تملك الواجب
أن تُقِيم العدالة بأنفسها لـ 8 مليارات إنسان دونَ لا إنسانية منذ 25 أبريل 2022.
هذا البرنامج يتوافق مع تحذيرات الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ.